في قمة ما تظنه شغل وانشغال
يأتيك الهاتف الذي يخرجك من كهفك
ليدخلك في كهف اكبر واغير
إن تذمرت فقدت هذا وذاك
وإن تفكرت… تذكرت مالم تكن تعلم
ًفتظهر لك الرسائل المرشدة ليكتب الله لك امراً رشدا
لا تدرك لم خرجت والى أين أويت
تذهل بما يؤتيك
وتعطى مالا  تستطيع شكره ويجزيك
تخاطب بلا كلم
وينسج لك من أقدار الارض والسموات

فلا تملك الا ان تقول: ففهمناها سليمان

تابعني هنا – Follow me here

search-1